لا أُنثى إحتملت البقاء في حريق
حُضني ..
ولا أنتِ تستطيعين الصمود طويلاً .. تحتَ إسطولٍ من الخيول ا
- كصباحٍ لا يأتي .. تُشرقُ بسمتي ثملةً مع كاميرا .. وأوراق محروقة جمعتها لعملٍ وخاطرةٍ جديدة !
..
ما من عندليب أو كتابٍ أو جبلٍ،
إلا ويتقطع بين شفتيكِ.
ما من كورال ٍ،
إلا وتسرقهُ عذوبتكِ للغناء.
..
خسرتُ نَبض العشرين،
ولم أكُنْ كأبي تنعاهُ أُمي بعجل !
ليتني لم أكبُر، وأعيش مع مساحات الفقد الواسعة
لا تحاول قراءة السطر الأخير .. لأنني أنتحر
عندما تجتمع الدموع بقلبي، وأذرف لرحيلهم آهٍ لا تهدأ !
وهل هناك ماهو أجمل من الذكرى ! لا أعتقد ..من منا يا محمد لايقتات على ذكريات جميلة حفرت أخاديد عميقة في قلبه..فبالذكرى نحيا وبالذكرى نبتسم أبتساماتنا المسروقة كلما مر ما مر بخواطرنا من لحظات قد تكون جميلة وقد تكون قاسية كقسوة الحياة حينما تجلد قلوبنا دون رحمة , فنتعلم منها مجبرين غير مخيرين المعنى الجميل للصبر والالم ... بالتوفيق دائما وأتمنى قراءة المزيد من روائعك يا محمد
صباحُكِ ياسمين .. أهلاً بالدانة، وجودكِ هُو الفرحة والذكرى التي لا أنساها أبداً صدقيني الشعور يختنق في حضورك، لأنه لا يتسع لحروفٍ تُليق بمقامك السامي، ووقفتك هُنا في ذكراي الأول، ستكون بمثابة اللحظة التي لا تنتهي إشراقتها، خالص وِدي ومزيجٌ من الورود أعطرها بمحبتي،
الشكر الكبير لك يا محمد مذيل بأجمل التحايا لقلم ولد عملاقاً وسيظل بأذن الواحد الاحد..حروفك هى الاجمل دون منازع ونزف قلمك تغلفه دائما شرائط الحنين والشوق..هذا هو محمد قلم حروفه من نور وكلماته أبداع جميل ينافس عملاقة الكتابة..
مساؤك تُعطرهُ لحظات العطاء المستمر يا دانة، وجودكِ ولو كان لوحده يكفيني للفرحة، ويكفيني أن يمر إسمُكِ هُنا وأتنفسه براحة كما أتنفس الطفولة بمرارتها وحلاوتها، أشكرُ حضوركِ مرةً أُخرى، ولا زِلتُ عاجزاً عن شُكركِ غاليتي، إستمري بالجوار، فحروفك من أكبر الدوافع التي دعّتني للإستمرار،
وهل هناك ماهو أجمل من الذكرى ! لا أعتقد ..من منا يا محمد لايقتات على ذكريات جميلة حفرت أخاديد عميقة في قلبه..فبالذكرى نحيا وبالذكرى نبتسم أبتساماتنا المسروقة كلما مر ما مر بخواطرنا من لحظات قد تكون جميلة وقد تكون قاسية كقسوة الحياة حينما تجلد قلوبنا دون رحمة , فنتعلم منها مجبرين غير مخيرين المعنى الجميل للصبر والالم ...
ردحذفبالتوفيق دائما وأتمنى قراءة المزيد من روائعك يا محمد
صباحُكِ ياسمين ..
ردحذفأهلاً بالدانة،
وجودكِ هُو الفرحة والذكرى التي لا أنساها أبداً
صدقيني الشعور يختنق في حضورك، لأنه لا يتسع لحروفٍ تُليق بمقامك السامي،
ووقفتك هُنا في ذكراي الأول، ستكون بمثابة اللحظة التي لا تنتهي إشراقتها،
خالص وِدي ومزيجٌ من الورود أعطرها بمحبتي،
الشكر الكبير لك يا محمد مذيل بأجمل التحايا لقلم ولد عملاقاً وسيظل بأذن الواحد الاحد..حروفك هى الاجمل دون منازع ونزف قلمك تغلفه دائما شرائط الحنين والشوق..هذا هو محمد قلم حروفه من نور وكلماته أبداع جميل ينافس عملاقة الكتابة..
ردحذفالدانة
مساؤك تُعطرهُ لحظات العطاء المستمر يا دانة،
ردحذفوجودكِ ولو كان لوحده يكفيني للفرحة، ويكفيني أن يمر إسمُكِ هُنا وأتنفسه براحة كما أتنفس الطفولة بمرارتها وحلاوتها،
أشكرُ حضوركِ مرةً أُخرى، ولا زِلتُ عاجزاً عن شُكركِ غاليتي،
إستمري بالجوار، فحروفك من أكبر الدوافع التي دعّتني للإستمرار،
كثيراً من الورود لروحكِ البيضاء
محمد،