الأربعاء، 5 نوفمبر 2008

لأني بصدركِ !

لأنني أشعرُ بصدرك الآن
تجديني أتطايرُ شوقاً، وفرحةً مع كُلّ مســاء
أتُراني وجدتُ الصراحة كنزاً بصدره ألتجي وكُلي إشتياق !

أأنتِ ؟
أيا صدق قلبي
وروحي و دمي أنا تائهٌ بين ضِلعٍ وضلعِ

أأسقطُ ورداً على مخمليكِ
وأمشي بنفسي .. إلى تفكير عِيدٍ جديدِ !


سأحملُ شوقي
وباقي يديك، إلي منتهى روعة الإنتظــار !




مُحمـــّد

هناك تعليقان (2):

  1. البَقاءُ في الصُدور شَيئٌ مُجهِد ،،
    لا سيّما ان كانَت مُكتَظة بإختِناق ..


    جَميـلة بِمرارة أمسي ويومي ..



    تحاياي ،،

    ردحذف
  2. هنآ ..
    تنثرْ عبيرْ الذِكرىْ ..
    تَسكبْ روحكْ ..
    لِنرويْ ذّواتنآ
    مِنْ روعةْ حٌروفِكْ .. !
    أخيرآ أخيْ الموقرْ نثرتْ
    سِحرْ الروعةْ عبرْ أثير القلوبْ
    لتصلْ لَنا نقيةْ بمشاعرْ صاحبها

    رائعْ دَوما وأبدآ
    أخيْ .. نطمع بالمزيدْ ..!

    أختك في اللهْ
    ِشَمسْ العينْ ...
    كليْ أمْلْ أن ذلك ألإسمْ لمْ يمحىْ
    مِنْ قائمةْ تلاميذكْ أستاذيْ ~

    ردحذف