السبت، 18 أكتوبر 2008

عاجزٌ عن ذكرك !

جائعٌ للكتابة
وعاجزٌ عن النحت بين السطور ..!

نتشابهُ في طقوسنا إلا المجنونــة منها .. فأنتِ تمتلكين إسلوباً مُميزاً آخر
لم يتمكن أحدٌ من فك شفراتِكِ يوماً إلا أنا ..!
ليس لأنني أنا بل لأنني فهمتُ إنوثتكِ حينها رُغم عِلمي بأن الأُنثى ذاتُ مزاجٍ مُتقلب، تعشقُ وتكره في الوقت ذاته
هذا مايصعب التفكيرُ فيه إلا أنني فهمتُكِ بغيابِكِ وبزياراتك التي أنتظرُها في سنواتي الأربع هُنا

جئتُ لأكتب هُنا لا أُريد من التعب أن يتغلب عليّ، فقط أردتُ أن أكتُبْ ووجدتُكِ في وجهي الحزين ..!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق