لا أُنثى إحتملت البقاء في حريق
حُضني ..
ولا أنتِ تستطيعين الصمود طويلاً .. تحتَ إسطولٍ من الخيول ا
- كصباحٍ لا يأتي .. تُشرقُ بسمتي ثملةً مع كاميرا .. وأوراق محروقة جمعتها لعملٍ وخاطرةٍ جديدة !
..
ما من عندليب أو كتابٍ أو جبلٍ،
إلا ويتقطع بين شفتيكِ.
ما من كورال ٍ،
إلا وتسرقهُ عذوبتكِ للغناء.
..
خسرتُ نَبض العشرين،
ولم أكُنْ كأبي تنعاهُ أُمي بعجل !
ليتني لم أكبُر، وأعيش مع مساحات الفقد الواسعة
لا تحاول قراءة السطر الأخير .. لأنني أنتحر
عندما تجتمع الدموع بقلبي، وأذرف لرحيلهم آهٍ لا تهدأ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق